بين فترة وأخرى يظهر لدينا الكثير من الأمور والخدع التي تؤدي إلى أختراق ملفاتنا وبياناتنا الخاصة وهذا من أجل الحصول على أموال أو لغايات عديدة ولكي نتفادى أن نقع في هذه الأخطاء التي تسبب لنا الكثير والكثير من المشاكل كتبنا لكم هذه التدوينة
خلال هذه الفترة لاحظنا أنتشار بعض الأشخاص الذين يقومون بعمل حسابات فيس بوك هدفها خداع الشباب أو البنات وذلك بهدف تحصيل صور فاضحة ومعلومات شخصية لتهديد صاحبها ومطالبته بمبالغ مالية . لذلك ننصحكم بالتقيد بالأمور التالية :
1- لا تقم بقبول طلبات الصداقة من الأشخاص الذين لا تعرفهم حتى لو كانت فتاة جميلة أو شاب جميل وحتى لو بدا الحساب حقيقياً ، وفي حال معرفتك لهم تأكد من ذلك عن طريق التواصل الحقيقي معهم .
2- لا تستجب للرسائل الغامضة التي تصلك حتى لو كانت تخبرك بربحك لمبلغ أو تعدك بهدية ما .
3- لا تقم بتسليم بياناتك أو صورك لشخص لا تعرفه ، فقد تستخدم هذه البيانات للإضرار فيك ، مثلاً : في حال معرفة أحد الأشخاص لمكان سكنك قد يقوم بمراقبته وسرقته .. وفي حال معرفة أحد الأشخاص لبيانات اتصال والديك قد يرسل لهما كلاماً مكذوباً يضر بك (وسيقومان بتصديقه نتيجة معرفته للكثير من الأشياء عنك) .
يتمنى لكم فريق عالم التقنيات الإستفادة من هذه المقالة والحذر بشكل كبير من هذه الوسائل وغيرها كي لا تصبح ضحية هؤلاء المخادعون ..
خلال هذه الفترة لاحظنا أنتشار بعض الأشخاص الذين يقومون بعمل حسابات فيس بوك هدفها خداع الشباب أو البنات وذلك بهدف تحصيل صور فاضحة ومعلومات شخصية لتهديد صاحبها ومطالبته بمبالغ مالية . لذلك ننصحكم بالتقيد بالأمور التالية :
1- لا تقم بقبول طلبات الصداقة من الأشخاص الذين لا تعرفهم حتى لو كانت فتاة جميلة أو شاب جميل وحتى لو بدا الحساب حقيقياً ، وفي حال معرفتك لهم تأكد من ذلك عن طريق التواصل الحقيقي معهم .
2- لا تستجب للرسائل الغامضة التي تصلك حتى لو كانت تخبرك بربحك لمبلغ أو تعدك بهدية ما .
3- لا تقم بتسليم بياناتك أو صورك لشخص لا تعرفه ، فقد تستخدم هذه البيانات للإضرار فيك ، مثلاً : في حال معرفة أحد الأشخاص لمكان سكنك قد يقوم بمراقبته وسرقته .. وفي حال معرفة أحد الأشخاص لبيانات اتصال والديك قد يرسل لهما كلاماً مكذوباً يضر بك (وسيقومان بتصديقه نتيجة معرفته للكثير من الأشياء عنك) .
يتمنى لكم فريق عالم التقنيات الإستفادة من هذه المقالة والحذر بشكل كبير من هذه الوسائل وغيرها كي لا تصبح ضحية هؤلاء المخادعون ..
إرسال تعليق