أعلن مالكوفيتش ورودريغيز في شهر نوفمبر 2015 بأنهما تعاونا لإنشاء فيلم بعنوان
100 سنة، حيثُ أنَّ الاسم مستوحى من الوقت الذي احتيجَ لصنع زجاجة واحدة من كونياك لويس الثالث عشر
وفي 18 نوفمبر 2015 أَصدر مالكوفيتش ورودريغيز ثلاث تلويحات لا تظهر أي لقطة من الفِيلم، ولكن يظهر فيها محاولات تخيلية لإظهار الفرق بين الواقع التكنولوجي الحالي والواقع المستقبلي بوصفه جنة التكنولوجيا.
100 سنة، حيثُ أنَّ الاسم مستوحى من الوقت الذي احتيجَ لصنع زجاجة واحدة من كونياك لويس الثالث عشر
وفي 18 نوفمبر 2015 أَصدر مالكوفيتش ورودريغيز ثلاث تلويحات لا تظهر أي لقطة من الفِيلم، ولكن يظهر فيها محاولات تخيلية لإظهار الفرق بين الواقع التكنولوجي الحالي والواقع المستقبلي بوصفه جنة التكنولوجيا.
سيتم الاحتفاظ بالفيلم في تكنولوجيا فائقة الأمان في زجاج مضاد للرصاص، وسيفتح تلقائياً في 18 نوفمبر 2115، حيت يتم عرضه في هذا الوقت.
وقد صدرت دعوات للفيلم لحوالي ألف شخص من بينهم أحفاد مالكوفيتش ورودريغيز لحضور العرض الأول للفيلم
أما قصة الفيلم فستبقى سرية بشكل كامل لحين موعد عرضه بعد قرابة الـ 100 عام!!
إرسال تعليق