تمكن المهندس علي الباكير، من محافظة اللاذقية، من ابتكار نموذج لمنفسة اصطناعية إسعافية محمولة من شأنها دعم جهود القطاع الصحي في التصدي لفيروس كورونا.
وقال المهندس الباكير، بحسب وكالة “سانا” إن: “الفكرة وليدة الظروف الراهنة وتهدف إلى تلبية متطلبات التصدي لفيروس كورونا ودعم القطاع الصحي ولا سيما أن الإجراءات القسرية أحادية الجانب المفروضة على سوريا أثرت بشكل مباشر في تأمين القطع اللازمة لهذه الصناعة”.
وأضاف الباكير أنه “طرح النموذج الأولي لمنتجه التقني الجديد الذي تم تصميمه باستخدام مواد وتقنيات محلية على أن يتم غداً إجراء الاختبارات اللازمة مع إمكانية إدخال أفكار وتعديلات جديدة تعزز من مستوى الأداء”.
وأشار إلى “المزايا التي يتمتع بها الجهاز ومنها التحكم بكمية الهواء التي يتم ضخها ووجود صمام أمان في حال تجاوز الضغط الحد الأعظمي بالإضافة إلى إمكانية التحكم بعدد دورات التنفس في الدقيقة”.
بدورها، أشارت المهندسة مريم فيوض مديرة فرع الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية في اللاذقية إلى “أهمية هذا الابتكار الذي يأتي في إطار توظيف الطاقات والإمكانيات لإيجاد حلول مبتكرة وتصميم أجهزة وتقنيات متطورة تدعم جهود القطاع الصحي للتصدي لفيروس كورونا”.
وقال المهندس الباكير، بحسب وكالة “سانا” إن: “الفكرة وليدة الظروف الراهنة وتهدف إلى تلبية متطلبات التصدي لفيروس كورونا ودعم القطاع الصحي ولا سيما أن الإجراءات القسرية أحادية الجانب المفروضة على سوريا أثرت بشكل مباشر في تأمين القطع اللازمة لهذه الصناعة”.
وأضاف الباكير أنه “طرح النموذج الأولي لمنتجه التقني الجديد الذي تم تصميمه باستخدام مواد وتقنيات محلية على أن يتم غداً إجراء الاختبارات اللازمة مع إمكانية إدخال أفكار وتعديلات جديدة تعزز من مستوى الأداء”.
وأشار إلى “المزايا التي يتمتع بها الجهاز ومنها التحكم بكمية الهواء التي يتم ضخها ووجود صمام أمان في حال تجاوز الضغط الحد الأعظمي بالإضافة إلى إمكانية التحكم بعدد دورات التنفس في الدقيقة”.
بدورها، أشارت المهندسة مريم فيوض مديرة فرع الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية في اللاذقية إلى “أهمية هذا الابتكار الذي يأتي في إطار توظيف الطاقات والإمكانيات لإيجاد حلول مبتكرة وتصميم أجهزة وتقنيات متطورة تدعم جهود القطاع الصحي للتصدي لفيروس كورونا”.
إرسال تعليق