قال مدير عام مشفى الأسد الجامعي حسين المحمد: “هناك أفكار بوضع مشفى كامل للعزل الصحي ومشفى الأسد الجامعي ليس من ضمن الاقتراحات”
وفي السياق ذاته أوضح أن لا قرار صادر حتى تاريخه بخصوص التوجه نحو تخصيص مشفى كاملا كمركز عزل الصحي للحالات المتشبه بإصابتها بفايروس كورونا، مشيراً إلى أن التعامل مع الأمر يتم حسب واقع الحال، وأن أي قرار يدرس من الجهات المختصة ضمن التنسيق بين وزارتي الصحة والتعليم العالي.
وأشار المحمد لموقع صحيفة “الوطن”، إلى أن هناك أفكاراً مطروحة بإمكانية تخصيص مشفى بالكامل من ضمن المشافي، وأن الأمر قد لايشمل مشفى الأسد الجامعي، مع دراسة إمكانية هذا الأمر واختيار مشفى تتوافر فيه جميع المتطلبات، وذلك تبعاً لظروف الحال والتطورات، مع التأكيد أنه لم يبت بأي قرار حول هذا الموضوع.
وأوضح مدير عام المشفى أنه تم تخصيص طابق كامل لعزل الحالات المشتبه بها مع عناية ملحقة به، مضيفا أن الطابق يضم ٣٠ سرير مخصص للعزل ومؤمن بختلف التجهيزات.
وفي السياق ذاته أوضح أن لا قرار صادر حتى تاريخه بخصوص التوجه نحو تخصيص مشفى كاملا كمركز عزل الصحي للحالات المتشبه بإصابتها بفايروس كورونا، مشيراً إلى أن التعامل مع الأمر يتم حسب واقع الحال، وأن أي قرار يدرس من الجهات المختصة ضمن التنسيق بين وزارتي الصحة والتعليم العالي.
وأشار المحمد لموقع صحيفة “الوطن”، إلى أن هناك أفكاراً مطروحة بإمكانية تخصيص مشفى بالكامل من ضمن المشافي، وأن الأمر قد لايشمل مشفى الأسد الجامعي، مع دراسة إمكانية هذا الأمر واختيار مشفى تتوافر فيه جميع المتطلبات، وذلك تبعاً لظروف الحال والتطورات، مع التأكيد أنه لم يبت بأي قرار حول هذا الموضوع.
وأوضح مدير عام المشفى أنه تم تخصيص طابق كامل لعزل الحالات المشتبه بها مع عناية ملحقة به، مضيفا أن الطابق يضم ٣٠ سرير مخصص للعزل ومؤمن بختلف التجهيزات.
إرسال تعليق