أوضح رئيس مجلس مدينة جرمانا عمر سعد لتلفزيون الخبر حقيقة الأخبار المتداولة عبر صفحات التواصل الاجتماعي حول “إغلاق كافة مداخل جرمانا تمهيداً لعزلها”.
وبين سعد أنه “تم اتخاذ إجراءات احترازية وتنظيمية مشدّدة على مداخل ومخارج مدينة جرمانا من خلال إغلاق ووضع حواجز إسمنتية لتضييق حركة السير على المداخل الغير رئيسية”.
وتابع سعد: “تم الإبقاء على مدخلين لجرمانا، وهما مدخل النسيم والمدخل الرئيسي على المتحلق”، مؤكدا على أن “هذا الاجراء لتخفيف عملية الازدحام في المدينة”.
وأردف سعد أنه “سيتم وضع أحواض لتعقيم للسيارات والشاحنات وجميع المركبات الداخلة والخارجة إلى جرمانا، وهذه الأحواض تشبه الموضوعة على الحدود اللبنانية السورية”.
وبين سعد أن “الأشخاص المسموح لهم الدخول لجرمانا فقط من يحملون مهمة من وزير الداخلية ومحافظ ريف دمشق”.
وعن قرار عزل المدينة قال سعد: “ليست البلدية المخولة بعزل البلدة بل السلطات العليا”.
يشار إلى أن الحكومة السورية كانت عزلت سابقاً منطقتين سكنيتين ضمن الاجراءات الوقائية المتخذة ضد “كورونا”، وهما منطقة منين بريف دمشق ومنطقة السيدة زينب.
وبين سعد أنه “تم اتخاذ إجراءات احترازية وتنظيمية مشدّدة على مداخل ومخارج مدينة جرمانا من خلال إغلاق ووضع حواجز إسمنتية لتضييق حركة السير على المداخل الغير رئيسية”.
وتابع سعد: “تم الإبقاء على مدخلين لجرمانا، وهما مدخل النسيم والمدخل الرئيسي على المتحلق”، مؤكدا على أن “هذا الاجراء لتخفيف عملية الازدحام في المدينة”.
وأردف سعد أنه “سيتم وضع أحواض لتعقيم للسيارات والشاحنات وجميع المركبات الداخلة والخارجة إلى جرمانا، وهذه الأحواض تشبه الموضوعة على الحدود اللبنانية السورية”.
وبين سعد أن “الأشخاص المسموح لهم الدخول لجرمانا فقط من يحملون مهمة من وزير الداخلية ومحافظ ريف دمشق”.
وعن قرار عزل المدينة قال سعد: “ليست البلدية المخولة بعزل البلدة بل السلطات العليا”.
يشار إلى أن الحكومة السورية كانت عزلت سابقاً منطقتين سكنيتين ضمن الاجراءات الوقائية المتخذة ضد “كورونا”، وهما منطقة منين بريف دمشق ومنطقة السيدة زينب.
إرسال تعليق